احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

أيُّهَا ﺍﻟﺒﻌﻴﺪٓ ﺳﺂﺧﺒﺮك ﺷﻴﺌﺎً ﺇﻥ ﻭﺟﺪﺕٓ ﺷﺨﺼﺎً ﻳُﺤﺒك ﺑﻘﺪﺭﻱٓ ، ﺯﺩ ﺑُﻌﺪﺍً

Articles



لاتتحدى صبر اﻷنثى 
فمن استطاعت أن تحتمل 
نزع جنين من أحشائها ، وهزمت ألم المخاض 
قادرة على أن تنزعك من قلبها
وتحتمل فقدك بنفس الصبر 
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر
عجبتني

لاتتحدى صبر اﻷنثى فمن استطاعت أن تحتمل نزع جنين من أحشائها ، وهزمت ألم المخاض قادرة على أن تنزعك من قلبها وتحتمل فقدك بنفس الصبر لِذا تعلموا احترام الأنثى ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر عجبتني

Quotes

غضب رجل من زوجته لأنھا ترفع صوتھا عليه .. فـ ذهب إلى ( عمر بن الخطاب ) لـ يشكوھا ، وعندما وصل و همّ بطرق الباب سمع صوت زوجـة عمر صوتھا يعلو على صوته ! فـرجع يجر أذيـال الخيبة .. فـفتح عمر الباب وقال له : أما جئت ليْ ؟! قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ، فـوجدت عندك مثل ما عندي ! فردّ عمر : غسلت ثيابي وَ بسطت منامي وَ ربّت اولادي وَ نظفت بيتي وَ لم يأمرها اللہ بذلك ، بل تفعله احسانْ مٍنها أفلا اتحمّلھا ان رفعت صوتھا ! يا سيّدنا الفاروق. يامن تخشاك الجن ۆتفر عن طريقك من عظيم هيبتك علّم اشباه الرجال كيف يكون الرّقيُ فلا يزال عندنا ممن هو مخدوع و يكابر ۆيعلو صوته على أمه و أخته و زوجته ، و كأنها خادمة تحت مسمى " رجولته" راقت لي..

Quotes

الخلووود الشيء الذي لا أستطيع أنا و لا أنت و لا جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ، سواء في جنّة أو نار؛ ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية! الحزن له نهاية ، السعادة لها نهاية ، الطريق له نهاية ، الحيــــاة نفسها لها نهاية .. لكن في الآخرة : إلى الأبد .. الأبد . "يا أهل الجنّة: خلودٌ فلا موت! ويا أهل النّار: خلودٌ فلا موت!" الأيام لا تنتهي.. الأنفاس لا تنقطع.. ستعيش عمرك الآخر دون انقضاء! نؤمن بخلود الآخرة لكنّنا لن نستطيع أن نتخيّله، أن نفهمه .. شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ، لا خروج من الجنّة و لا خلاص من النار؛ للأبد! لذلك كان من قمة الغباء و الغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة ! لأجل دنيا ستنقضي لا محالة ، و بعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية .. حتى النوم الذي هو نصف موت لا وجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل ، ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لا يحتاجون معها للنوم! بمعنى أنه -إضافة للخلود الأبدي- لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا! و لن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا .. كل شيء مستمر ! فكّر دائمًا بخُلود الآخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لا تساوي عند الله جناح بعوضة، حياة قال الله عنها: {كأن لم يلبثوا إلا ساعة}.. فقط!